السبت، 26 يونيو 2010

أسما مارين لخدمات الشحن الدولي

Asma Marine Freight Service
شركة أسما مارين لخدمات الشحن الدولي
شركتنا متخصصة في مجال الشحن الدولي بأنواعه المختلفة، و أيضا التخليص الجمركي، و النقل الداخلي، وكافة الأنشطة المتصلة و بأسعار متميزة جدًا.
لدينا شبكة قوية من الوكلاء في مختلف دول العالم وأيضًا شبكة قوية من العملاء داخل جمهورية مصر العربية.
ولدينا أيضا علاقات طيبة ومتينة مع أغلب الخطوط الملاحية البحرية والخطوط الجوية أيضا.
نحن نضع بين ايديكم شبكة عالمية ومحلية من وكلاء الشحن المحترفين تغطي كل بقاع العالم، تعمل
بتناغم مطلق لتصل بضائعكم الى مقصدها بسلامة وضمن شروطكم مهما كانت الظروف.السرعة، الأمان، الخدمة والأسعار المنافسة ... هي رمز العمل المتطور المتكامل وهي ما تقدمه لكم شركة أسما مارين للشحن الدولي في مصر و حول العالم.

الخميس، 24 يونيو 2010

موجة جديدة من طلبات سفن الحاويات عام ٢٠١

ذكر أحد المحللون الفرنسيون أن عام ٢٠١١ يمكن أن يشهد موجة جديدة من طلبات سفن الحاويات بسبب نضوب سجل
الطلبات وبسبب بداية انتعاش التجارة.
وفقا للمحلل الفرنسي، يمكن أن ينخفض سجل الطلبات الحالي بنسبة ٩٫٨ ٪ في ديسمبر ٢٠١١ إذا استمر عجز الطلبات
الحالي.
اعتبارا من ١ مايو ٢٠١٠ وصل سجل الطلبات العالمي لسفن الحاويات إلى ٦٥٥ سفينة ل ٤٫١٦ مليون حاوية مكافئة ممثلا
حوالي ٣١ ٪ من الأسطول الحالي. ينخفض ذلك عن الذروة التي تم الوصول إليها في يوليو ٢٠٠٦ حيث وصلت إلى ٧٫٠٢
مليون حاوية أي حوالي ٦٠ ٪ من الأسطول العالمي.
ارتكازا على الافتراض بعدم تقديم طلبات جديدة، تبين مشروعات التسليم الحالية أن سجل الطلبات سينخفض إلى ٣٫١٤ مليون
حاوية مكافئة في ديسمبر ٢٠١٠ أي ٢٢ ٪ من الأسطول.
نقلا عن المجلة الالكترونية لبنك معلومات النقل البحرى

الأربعاء، 23 يونيو 2010

مصر تطالب بالإسراع بإقامة الاتحاد الجمركي العربي والاستفادة من التجربة الخليجية

طالبت مصر بالإسراع خلال اجتماع لجنة الاتحاد الجمركي العربي الموحد الذي بدأ فى 16 / 6 / 2010، بمقر الجامعة العربية برئاسة مستشار وزير التجارة والصناعة وممثل مصر فى الاجتماع المستشار سيد البوص- بإقامة الاتحاد الجمركي العربي والاستفادة من تجربة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية التي أسست الاتحاد الجمركي الخليجي ، وصرح مستشار وزير التجارة والصناعة على هامش الاجتماع بأن لجنة القانون الجمركي العربي تختص بالإعداد لإقامة الاتحاد الجمركي العربي الذي أقره الرؤساء والقادة العرب فى القمة العربية الاقتصادية والاجتماعية التي عقدت بالكويت العام الماضي بحلول عام 2015
وقال إن الاجتماع ناقش وضع النظم والقواعد لإقامة الاتحاد الجمركي مشيرا إلى أن لدينا 3 لجان وهى لجنة التعريفة الجمركية الموحدة ولجنة القانون الجمركي اللتان ترفعان نتائجهما إلى لجنة الاتحاد الجمركي العربي الموحد حيث تضع اللجنة الأسس الخاصة بتقييم الاتحاد وتراجع ما توصلت إليه اللجنتان الأخريان ، وحول اختلاف القوانين والتعريفة الجمركية فيما بين الدول العربية ، قال إننا نعمل على وضع تعريفة موحدة تلتزم بها كل الدول العربية التي تريد الانضمام إلى الاتحاد الجمركي العربي ، وعن إشكالية انضمام مصر إلى مجلس التعاون الخليجي ، أكد أن هذا الأمر مطروح وقد تناقشنا حول هذه الفكرة موضحا فى الوقت ذاته إمكانية أن يكون الاتحاد الجمركي الخليجي نواة للاتحاد الجمركي العربي ، وشدد على ضرورة وضع أساس لإقامة اتحاد جمركي عربي شامل مشيرا إلى أن نتائج الاجتماع سوف ترفع إلى المجلس الاقتصادي والاجتماعي فى اجتماعه فى سبتمبر القادم ।

نقلا عن : الغرفة الاسلامية للتجارة والصناعة

الثلاثاء، 22 يونيو 2010

الأسباب الحقيقية لأزمة التكدس


مشكلة التكدس في ميناء السخنة ليست الأولى .. ولم يكن مفاجئة بل إن مؤشراتها كانت موجودة منذ فترة طويلة .. وبالتحديد منذ أن استحوذت شركة موانئ دبي العالمية على الميناء.
في اجتماع قطاع النقل البحري اختلف ممثلوا الجهات المشاركة حول تحديد أسباب الأزمة ومن المسئول عنها، بل وألقى كل طرف المسئولية على الطرف الآخر.
أصحاب البضائع اتهموا إدارة ميناء السخنة بأن معداتها قليلة ولا تكفي للتعامل مع عدد الحاويات المتداولة فضلاً عن أنها قديمة الأمر الذي يجعلها عاجزة عن مواصلة العمل وكثيرة الأعطال.
إدارة ميناء السخنة اتهمت الخطوط الملاحية بأنها زادت من حجم أعمالها فجأة ولم تلتزم بأعداد الحاويات المتفق على تداولها مسبقاً مع المحطة.
الخطوط الملاحية دافعت عن نفسها وقالت إن موانئ دبي العالمية تعلم تماماً ومنذ أكتوبر 2009 أن السوق الملاحي سيدخل مرحلة الانتعاش اعتباراً من بداية 2010 وكان من الواجب عليها زيادة وتحديث المعدات الموجودة في السخنة.
ثم تحدث البعض أن بطء أداء الجمارك وأن عدد العاملين في الإدارة العامة لجمارك السخنة قليل ولا يزيد بنفس معدل الزيادة في حجم أعمال الميناء الذي يعتبر بوابة مصر الرئيسية على موانئ البحر الأحمر والخليج وشرق آسيا।
نقلا عن :جريدة انباء النقل البحرى

زيادة فى عدد السفن العابرة للقناة بنسبة 6,4 %

عبرت من قناة السويس خلال شهر مايو الماضى 1562 سفينة بزيادة بلغت 6,4 % مقارنة بمايو من العام الماضى الذى عبرت به 1468 سفينة، صرح بذلك اليوم الثلاثاء المهندس محمود عبد الوهاب المتحدث الرسمى لهيئة قناة السويس। وأكد المهندس مصطفى صالح مدير إدارة التحركات أن الحمولات العابرة للقناة خلال الشهر بلغت 71,08 مليون طن بزيادة بلغت 20,7% عن مايو من العام السابق الذى بلغت حمولاته 58,8 مليون طن وهو ارتفاع كبير فى الحمولات انعكس على الإيرادات التى بلغت 395 مليون دولار وفق ما سبق وأعلنه رئيس الهيئة الفريق أحمد على فاضل.وقال بيان رسمى صادر عن هيئة قناة السويس حصل اليوم السابع على نسخه منه يحتوى على مقارنة بين العام الماضى والحالى وأكد أن شحن النفط العابر للقناة ارتفع بنسبة 25,4% حيث عبرت 295 سفينة بحمولات 9,9 مليون طن مقابل 296 سفينة بحمولات 7,9 مليون طن.وبالنسبة لشحن الغاز الطبيعى ارتفع بنسبة 100,7% حيث عبرت 65 ناقلة بحمولات 6,5 مليون طن مقابل 34 ناقلة بحمولات 3,2 مليون طن.وارتفعت حركة الحاويات بنسبة 19,1% حيث عبرت 592 سفينة بحمولات 39,3 مليون طن مقابل 499 سفينة بحمولات 33,09 مليون طن.ولعل الانخفاض الوحيد كان فى حركة السفن السياحية وسفن الركاب حيث انخفضت بنسبة 6,5% حيث عبرت 14 سفينة بحمولات 433 ألف طن مقابل 15 سفينة بحمولات 463 مليون طن.وقال البيان إنه بالنسبة للأنواع الأخرى من بينها البوارج الحربية انخفضت بنسبة 17,6% حيث عبرت 68 سفينة بحمولات 290 ألف طن مقابل 88 سفينة بحمولات 352 ألف طن.وتصدرت بنما أعلى الدول عبورا بـ 313 سفينة تليها ليبيريا بـ 198 سفينة ثم هونج كونج بـ 85 سفينة فيما عبرت 10 سفن مصرية من القناة و11 سفينة إيرانية وسفينة واحدة إسرائيلية.
نقلاً عن : جريدة اليوم السابع

الاثنين، 21 يونيو 2010

الشركات الوطنية يمكنها التصدي للتحالفات الأجنبية

أكد حسام درغام – رئيس لجنة ملاك السفن بغرفة ملاحة بورسعيد – أن الحصول على شهادة الأيزو أصبح أمراً هاماً وضرورياً للشركات والجهات العاملة بصناعة النقل البحري، ولاسيما بعد اشتراط تجديد وإصدار تراخيص الوكالة الملاحية الحصول على الأيزو وذلك بموجب قرار وزير النقل।وأكد أن غرفة ملاحة بورسعيد وجدت أن لزاماً عليها مساعدة أعضائها والتيسير عليهم لحصولهم على هذه الشهادة الهامة؛ خاصة بعد أن انسحب مركز تحديث الصناعة من أداء هذا الدور؛ حيث كان يسهم بنسبة 80% من تكلفة التأهيل للحصول على الأيزو، فتوصلت الغرفة إلى إحدى الكيانات وهي (URS) وهي من الشركات المعتمدة لمزاولة نشاط تأهيل ومنح الأيزو وعلى أن تكون التكلفة منخفضة بقدر الإمكان.وعلى الصعيد الخاص بتحويل نشاط سفن البضائع العامة إلى الخدمات البترولية، أوضح درغام أن الأزمة الاقتصادية الأخيرة سببت تراجعاً ملحوظاً لحجم البضائع العامة المنقولة بحراً في مقابل ارتفاع الطلب على سفن الخدمات البترولية لمزاولة أنشطة مثل القطر ونقل المعدات وهذا ما قامت به وهذا ما اتجهت إليه أيضاً شركات الحاويات الكبرى.وجدير بالذكر أيضا الدور العام الذي لعبته هيئة قناة السويس لتسهيل دخول وخروج وتراكي سفن البترول.وفي الشأن الخاص بالانتقادات الموجهة للنظام الجمركي، ذكر درغام منها عدم وصول المنظومة الإلكترونية الجمركية إلى مرحلة الإجادة مشيراً إلى تأخر تسلم الرقم السري الخاص بتأكيد وصول البوالص والمنافستو مما تسبب كثيراً في تسجيل غرامات على السفن.وعلى جانب آخر وفيما يختص بالمعوقات التي أدت إلى تقلص الأسطول المصري، قال: إن مرور العالم بأزمة اقتصادية أدى إلى الإحجام عن تملك السفن بشكل عام، ولكن الأمر في مصر يزيد عن ذلك السبب فهناك معوقات خاصة بصعوبة إجراءات رفع العلم المصري وأخرى خاصة بصعوبة إجراءات التفتيش البحري، وتأتي أيضاً شروط البنوك التعجيزية أمراً يستحيل معه الحصول على قروض تخصص لتملك السفن. ورأى ضرورة تذليل هذه العقبات أمام المستثمر المصري مناشداً وزير النقل المصري بتعديل قانون بيع وتسجيل وتملك السفن بعد طرحه على غرف الملاحة المصرية لتسجيل مطالب ومشاكل ملاك السفن.وأبدى درغام تأييده بضرورة رفع كفاءة العمالة البحرية والمصرية والتي ما زالت بحاجة إلى التأهيل مؤكداً أن العامل البشري من العوامل الهامة جداً لنجاح منظومة النقل البحري.وقال إن أعضاء مجلس إدارة غرفة ملاحة بورسعيد لا تدخر جهداً في تقديم كافة الخدمات التدريبية لصقل مهارات موظفي أعضاء الجمعية العمومية، أما العمالة البحرية الفنية على السفن، فاقترح درغام أن يوقع بروتوكول بين الأكاديمية العربية للنقل البحري، والغرفة لإصدار الشهادات المطلوبة لتعيين البحارة من فرع الأكاديمية ببورسعيد وذلك بتكلفة بسيطة؛ خدمة لأبناء محافظة بورسعيد.وعن دور الشركة الوطنية المساهمة في مواجهة التحالفات والتكتلات الأجنبية، أعرب درغام مبدئياً عن رفضه بأن تؤسس شركات أجنبية برأس مال أجنبي 100%، مشيراً إلى أنها كفيلة بالقضاء تدريجياً على التوكيلات المصرية، وقال إن التصدي لهذه التكتلات الخطرة بدا أمراً ممكناً بعد إنشاء شركة وطنية مساهمة.
نقلا عن: جريدة أنباء النقل البحرى

Global Aviation Returns to Profitability - But Europe Still in the Red

Berlin - The International Air Transport Association (IATA) expects airlines to post a global profit of $2।5 billion in 2010। This is a major improvement compared with IATA’s previous forecast released in March of a $2.8 billion loss. Industry revenues are forecast to be $545 billion in 2010. This is up from the $483 billion in 2009, but still below the $564 billion achieved in 2008. “The global economy is recovering from the depths of the financial crisis much more quickly than could have been anticipated. Airlines are benefiting from a strong traffic rebound that is pushing the industry into the black. We thought that it would take at least three years to recover the $81 billion (14.3%) drop in revenues in 2009. But the $62 billion top line improvement this year puts us about 75% on the way to pre-crisis levels,” said Giovanni Bisignani, IATA’s Director General and CEO. “The $2.5 billion profit comes with some important health warnings. First, this represents a net margin of just 0.5%, which is a long way from sustainable profitability. Second, a major part of the global industry is still posting big losses. A stagnating economy, strikes, natural disasters, and a currency crisis have left European carriers struggling with an anticipated $2.8 billion loss,” said Bisignani. Highlights of the revised forecast include: Traffic: Passenger traffic is forecast to grow by 7.1% in 2010 while cargo traffic will expand by 18.5%. This is significantly better than the previous forecast growth of 5.6% and 12.0% respectively. Over the first quarter, the industry was growing at an annualized rate of 9% for passenger and 26% for cargo. Much of the cargo growth is associated with inventory re-stocking. As this cycle completes with normal inventory to sales ratios, we are expecting moderate growth driven by consumer spending. Yields: Yields are now forecast to grow by 4.5% for both the cargo and passenger business. This is a significant improvement from the previously forecast yield growth of 2.0% in passenger markets and 3.1% for cargo. The 4.5% rate is just ahead of consumer price inflation. This is contributing strongly to the 13% rise in revenues forecast for 2010. Despite the increase, revenues remain 4% below their 2008 peak. Load Factors: New capacity will be added to the global system as a result of the 1,340 aircraft that are scheduled to join the fleet in 2010. Of these, approximately 500 are replacement aircraft while the rest will be new capacity. Latent capacity is also present as a result of reduced long-haul fleet utilization which remains several percentage points below pre-crisis levels. Over the year, we expect an average demand improvement of 10.2% (passenger and cargo) to be met with a 5.4% increase in capacity. This will support load factors which remained near record levels for most of the first quarter. Ash: Air space closures following the eruption of an Icelandic volcano dented the recovery in April as a result of over 100,000 flight cancellations associated with European markets over six days. While uncertainty remains with the potential for future eruptions, it appears that this was a short-lived shock. Early May figures show a rebound in traffic for European carriers. Premium Travel: Despite earlier fears that the financial crisis would result in a structural change to the premium market, it now appears to be recovering cyclically in many regions—alongside improvements in global trade. Premium travel was rebounding at an annualized growth rate of 20% over the first quarter and economy travel is now back to pre-recession levels. In the absence of a strong improvement in consumer confidence that would be needed to drive leisure traffic growth, it would appear that business travel also supported some of the recovery in the economy cabin. Fuel: Fuel costs continue in line with the previous forecast expectations. IATA maintained its expectation for an average annual oil price of $79/barrel (Brent) in 2010. Regional Differences Regional differences in airline performance sharpened with this forecast. “The recovery from this crisis is asymmetrical. Worsening conditions in Europe are in sharp contrast to improvements in all other regions,” said Bisignani. Highlights include: Asia-Pacific: Asia-Pacific carriers continue to benefit from strong regional growth. Against a global GDP growth expectation of 2.9%, the Asian economy (excluding Japan) is expected to grow by 7% this year. China will outpace that with an expected 9.9% GDP expansion. As a result, the region’s carriers are expected to deliver the largest profit at $2.2 billion. This is more than double the previously forecast $900 million in March and a major reversal from the $2.7 billion loss in 2009. North America: North American carriers are expected to return a profit of $1.9 billion. This is a major reversal from the previously forecast $1.8 billion loss, and the $2.7 billion that the region’s carriers lost in 2009. The US economy is growing with a 3.3% GDP expansion. Carriers are improving efficiencies as a result of demand growth, capacity cuts and domestic mergers. Latin America: Latin American carriers will show a profit of $900 million, up slightly from the $800 million previously forecast. Having posted a $500 million profit in 2009, Latin America will be the only region to post two consecutive years of profit. The region’s commodities are closely linked with Asian growth and supported by a 3.9% GDP expansion this year. Middle East: Middle Eastern carriers are expected to post a profit of $100 million—their first since 2005. This is significantly better than the previously forecast $400 million loss and the $600 million that the region’s carriers lost in 2009. GDP growth of 4.3% is outstripping the global average and Gulf carriers continue to gain market share through their hubs for Europe to Asia-Pacific traffic even as capacity is being added at a more cautious rate. Africa: African carriers are expected to post a $100 million profit, their first since 2002. This reverses the $100 million loss previously forecast in March and the $100 million that the region lost in 2009. Europe: Europe will be the only region in the red with a $2.8 billion loss. This is a downgrading from the $2.2 billion loss previously forecast in March, although it is an improvement on the $4.3 billion that the region lost in 2009. GDP growth of 0.9% is not enough to support a recovery and the currency crisis clouds the future with uncertainty. Moreover, 70% of the $1.8 billion loss in revenue as a result of the volcanic ash crisis was borne by European carriers. A series of labor strikes and strike threats have also impacted the region’s performance. “Seeing black on the bottom line is a great achievement. The resilience of the industry has been strengthened by a decade of cost cutting, restructuring and re-engineering processes. IATA’s programs have contributed to this with $47 billion in cost savings since 2004 with efficiencies in safety auditing, fuel management, infrastructure costs, and Simplifying the Business,” said Bisignani. “But even with all of our hard work, the result is just a 0.5% margin that does not even cover our cost of capital. The industry is fragile. The challenge to build a healthy industry requires even greater alignment of governments, labor, and industry partners. They must all understand that this industry needs to continue to reduce costs, gain efficiencies and be able to re-structure itself if it is to be sustainably profitable. We must all be prepared for a greater change,” said Bisignani