بعد كثير غياب -بسبب مشاغل الحياة التى تأخذنا فى دوامتها - عدت الى مدونتى الحبيبى التى أجد فيها سلوتى وراحتى
حتى لو كان من يقرأها قليل من الناس ولكن أشعر براحة طيبة عندما أكتب هنا فى مدونتى
ولكم يكون جيدا أن يتواصل الانسان مع الاخرين
وسأحاول جاهدا أن أتوصل يوميا مع من يشرفوننى بالدخول الى مدونتى
والى لقاء قريب
وسبح معى ربا هاديا ونصيرا
هيثم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق